أطلق شرارة شغف مستمر بالاكتشاف مع مجهر الأطفال المبتكر الخاص بنا، وهو أداة تعليمية ممتعة وقوية تم تصميمها لتحويل أي غرفة إلى مختبر علمي نابض بالحياة. لقد تجاوزنا المجهر التقليدي الثقيل لإنشاء تجربة تفاعلية تتلاءم مع طريقة تعلم الأطفال اليوم. وميزته الرئيسية هي الحرية التامة — من خلال الشاشة المدمجة والبطارية القابلة لإعادة الشحن التي توفر ما يصل إلى ساعتين من التشغيل المستمر، يمكن للعلماء الصغار القيام برحلات ممتدة في الفناء الخلفي أو الحديقة أو على طول المسارات الطبيعية دون قيود الكابلات الكهربائية.
لكن التعلم لا يتوقف عند مجرد الملاحظة. فتطبيق الهاتف المحمول المرافق يحتوي على ألعاب تعليمية تفاعلية وتحديات إرشادية تُعلّم المفاهيم العلمية بطريقة تشبه اللعب. وقد تم تصميم الجهاز نفسه ليتناسب مع الأيدي الصغيرة، ويتميز بتشغيل بزر واحد بسيط وبنيان متين يمكنه تحمل المغامرات الخارجية. من فحص الأوردة المعقدة في الورقة والعين المركبة المثيرة للاهتمام للحشرة، إلى تحليل ألياف ملابسهم الخاصة، يمكّن هذا المجهر الأطفال من طرح الأسئلة، والبحث عن الإجابات، وتطوير مهارات STEM الأساسية من خلال المتعة الكبيرة المستمدة من الاستكشاف العملي.